تعديل

السبت، 27 سبتمبر 2014

وطني لو شغُلت بالخلد عنه .....هل ما زال هذا الشعور ..؟!

وَطَني لَو شُغِلتُ بِالخُلدِ عَنهُ      نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

وَهَفا بِالفُؤادِ في سَلسَبيلٍ        ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

شَهِدَ اللَهُ لَم يَغِب عَن جُفوني     شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي


0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More